الجمعة، 9 ديسمبر 2011
ل ؛ زمان الصمت !
أعمق من أن أقُولَ لك يا حنيني ،
ويا شوقي ،
ويا حُبًا يسري فيَّ ،
ويا لحنًـا أُغني بِهِ فِي شفتي ،
ضيقَة يا صديقتي ضَيقَة ،
ليسَ لأننِي أفتقدكِ لكن رُبما أحتاجُ لثرثرة عميقَة تجمعُني بكِ و بــكِ فَقط ،
كُنتُ بحاجةٍ إلى أن أجمع ملامح الابتسَامة التي أُخبئها في خزائن قديمة
غريقة في رُكامٍ قَديم ومهترئ ك قلبي في الليلة الماضيَّة
أثِقُ أن تعلمين كيف أصبحَ وأمسَي وكيف أغفي، أثقُ جيدًا أنكِ تُدركين كُل ذلك وكذلك
تُدركين كُل التفاصيل ، أليسَ كذلك ؟
تُدركين كيفَ هُو الحُب والشوق والحنين وكذلك المشاعر المُتكدسَة داخِل قلبيّ تجاهكِ وتجاهكِ فقط ،
أُحبُّـكِ عميقًـا .
أصبحتُ أشعر بأنَّ وطنًا صَغيرًا يضمني ويضمكِ ويضمُ تفاصيلناً معاً والآمنيات الكثيرة "
آشعرُ بآنه أصبح بنا كبيرًا وعميقًـا ،
و أُحبكِ !
* نزف الحكايا
ل ؛ زمان الصمت !
الجمعة، 9 ديسمبر 2011 في 2:02 م {1 التعليقات}
هَذهِ الحَيَـاة ضَاقَت بِيّ ذرعًـا ، ضَاقت أكبر من مدِّ يديَّ إليكَ عناقًـا ،
أعمق من أن أقُولَ لك يا حنيني ،
ويا شوقي ،
ويا حُبًا يسري فيَّ ،
ويا لحنًـا أُغني بِهِ فِي شفتي ،
ضيقَة يا صديقتي ضَيقَة ،
ليسَ لأننِي أفتقدكِ لكن رُبما أحتاجُ لثرثرة عميقَة تجمعُني بكِ و بــكِ فَقط ،
كُنتُ بحاجةٍ إلى أن أجمع ملامح الابتسَامة التي أُخبئها في خزائن قديمة
غريقة في رُكامٍ قَديم ومهترئ ك قلبي في الليلة الماضيَّة
أثِقُ أن تعلمين كيف أصبحَ وأمسَي وكيف أغفي، أثقُ جيدًا أنكِ تُدركين كُل ذلك وكذلك
تُدركين كُل التفاصيل ، أليسَ كذلك ؟
تُدركين كيفَ هُو الحُب والشوق والحنين وكذلك المشاعر المُتكدسَة داخِل قلبيّ تجاهكِ وتجاهكِ فقط ،
أُحبُّـكِ عميقًـا .
أصبحتُ أشعر بأنَّ وطنًا صَغيرًا يضمني ويضمكِ ويضمُ تفاصيلناً معاً والآمنيات الكثيرة "
آشعرُ بآنه أصبح بنا كبيرًا وعميقًـا ،
و أُحبكِ !
* نزف الحكايا