الجمعة، 20 يوليو 2012
وخرجت وكتبي من عتمة قصتي ...
ولبست عطرگ رداء الغرور ...
تأخذني عند باب فجرك ...
مآزال حلمي يكتبني لك ...
مجنون في جسد عاقل!!!
الجمعة، 13 يوليو 2012
دنيآ الخيآل ....
إلى أنت الغآئب غياباً كامل ...
إلئ دمعتي الحآره عند آشتيآقي لگ
إلئ الصبآحآت التي جمعتني بگ
أكتب لك فشلي لعله يصل ...إلى وطنگ
مآعآد لي اختيآر .. لست أنا ولا أنت من اختار الفراق ....
آختنق /
أخْبرني لِمٓ الطيور والأحلآم والأشعآر دآئماً ... تأتيني بگ !!
لآأمل الحديث عنگ ... تتعثر قدمي كل مسآء .. فقد تعبت من وقوفها الطويل على عتبة غيآبگ ...
السبت، 14 أبريل 2012
مسآئي ~
بلا اي منهج أو فكرة ...
وآلجنون يرآفقني ....
علمني حبگ أن آهذي ..!!
الجمعة، 9 ديسمبر 2011
ل ؛ زمان الصمت !
أعمق من أن أقُولَ لك يا حنيني ،
ويا شوقي ،
ويا حُبًا يسري فيَّ ،
ويا لحنًـا أُغني بِهِ فِي شفتي ،
ضيقَة يا صديقتي ضَيقَة ،
ليسَ لأننِي أفتقدكِ لكن رُبما أحتاجُ لثرثرة عميقَة تجمعُني بكِ و بــكِ فَقط ،
كُنتُ بحاجةٍ إلى أن أجمع ملامح الابتسَامة التي أُخبئها في خزائن قديمة
غريقة في رُكامٍ قَديم ومهترئ ك قلبي في الليلة الماضيَّة
أثِقُ أن تعلمين كيف أصبحَ وأمسَي وكيف أغفي، أثقُ جيدًا أنكِ تُدركين كُل ذلك وكذلك
تُدركين كُل التفاصيل ، أليسَ كذلك ؟
تُدركين كيفَ هُو الحُب والشوق والحنين وكذلك المشاعر المُتكدسَة داخِل قلبيّ تجاهكِ وتجاهكِ فقط ،
أُحبُّـكِ عميقًـا .
أصبحتُ أشعر بأنَّ وطنًا صَغيرًا يضمني ويضمكِ ويضمُ تفاصيلناً معاً والآمنيات الكثيرة "
آشعرُ بآنه أصبح بنا كبيرًا وعميقًـا ،
و أُحبكِ !
* نزف الحكايا
الأحد، 22 مايو 2011
الخميس، 7 أبريل 2011
اليوم آزلت صورتي الباكيه من جدآر الملل...
وخرجت وكتبي من عتمة قصتي ...
ولبست عطرگ رداء الغرور ...
تأخذني عند باب فجرك ...
مآزال حلمي يكتبني لك ...
مجنون في جسد عاقل!!!
دنيآ الخيآل ....
الجمعة، 13 يوليو 2012 في 10:46 م {0 التعليقات}
إلى أنآ الضآئعه ...في شوقه
إلى أنت الغآئب غياباً كامل ...
إلئ دمعتي الحآره عند آشتيآقي لگ
إلئ الصبآحآت التي جمعتني بگ
أكتب لك فشلي لعله يصل ...إلى وطنگ
مآعآد لي اختيآر .. لست أنا ولا أنت من اختار الفراق ....
آختنق /
في 10:07 م {0 التعليقات}
أخْبرني لِمٓ الطيور والأحلآم والأشعآر دآئماً ... تأتيني بگ !!
لآأمل الحديث عنگ ... تتعثر قدمي كل مسآء .. فقد تعبت من وقوفها الطويل على عتبة غيآبگ ...
مسآئي ~
السبت، 14 أبريل 2012 في 3:44 م {1 التعليقات}
وانتقل بين سطوري الخرقاء
بلا اي منهج أو فكرة ...
وآلجنون يرآفقني ....
علمني حبگ أن آهذي ..!!
ل ؛ زمان الصمت !
الجمعة، 9 ديسمبر 2011 في 2:02 م {1 التعليقات}
هَذهِ الحَيَـاة ضَاقَت بِيّ ذرعًـا ، ضَاقت أكبر من مدِّ يديَّ إليكَ عناقًـا ،
أعمق من أن أقُولَ لك يا حنيني ،
ويا شوقي ،
ويا حُبًا يسري فيَّ ،
ويا لحنًـا أُغني بِهِ فِي شفتي ،
ضيقَة يا صديقتي ضَيقَة ،
ليسَ لأننِي أفتقدكِ لكن رُبما أحتاجُ لثرثرة عميقَة تجمعُني بكِ و بــكِ فَقط ،
كُنتُ بحاجةٍ إلى أن أجمع ملامح الابتسَامة التي أُخبئها في خزائن قديمة
غريقة في رُكامٍ قَديم ومهترئ ك قلبي في الليلة الماضيَّة
أثِقُ أن تعلمين كيف أصبحَ وأمسَي وكيف أغفي، أثقُ جيدًا أنكِ تُدركين كُل ذلك وكذلك
تُدركين كُل التفاصيل ، أليسَ كذلك ؟
تُدركين كيفَ هُو الحُب والشوق والحنين وكذلك المشاعر المُتكدسَة داخِل قلبيّ تجاهكِ وتجاهكِ فقط ،
أُحبُّـكِ عميقًـا .
أصبحتُ أشعر بأنَّ وطنًا صَغيرًا يضمني ويضمكِ ويضمُ تفاصيلناً معاً والآمنيات الكثيرة "
آشعرُ بآنه أصبح بنا كبيرًا وعميقًـا ،
و أُحبكِ !
* نزف الحكايا